أعلن المسؤولون أن المقاطعة بأكملها أصبحت الآن ضمن مستوى التأهب الأخضر وذلك بالتزامن مع الانخفاض المستمر في عدد الإصابات الجديدة بـ COVID-19 في كيبيك.
و يأتي هذا الانتقال مع رفع المزيد من قيود COVID-19.
لكن وعلى الرغم من ذلك، لا تزال السلطات الصحية في كيبيك توصي بالتباعد الإجتماعي وارتداء الكمامات لأي شخص لم يتم تلقيحه بالكامل ضد الفيروس.
وتشمل التغييرات الجديدة:
• يُسمح لـ 10 أشخاص كحد أقصى من عناوين مختلفة، أو لسكان ثلاث منازل، بالتجمع داخل منزل خاص.
• يسمح بالتجمعات التي تصل إلى 20 شخص ، أو ساكني ثلاثة منازل، في الخارج ضمن ملكية خاصة مثل الفناء الخلفي.
• يُسمح لما يصل إلى 250 شخص بحضور مراسم الزفاف، بشرط جلوسهم طوال المناسبة. ويجب الالتزام بالتباعد الإجتماعي، كما يُنصح الضيوف بعدم تغيير أمكنتهم. وتقتصر حفلات الزفاف على 25 شخص إذا كانت في الداخل و 50 شخص إذا كانت في الخارج.
• يمكن الآن ل250 شخص كحد أقصى حضور الجنازات، لكن يجب أن يظل الجميع جالسين. ويمكن أن يتناوب 50 شخص في المرة الواحدة عند تقديم التعازي في الصالات أو دور الجنازات.
ولا تزال بعض القيود تنطبق على المطاعم والحانات، ويشمل ذلك السماح بسعة تصل إلى 50٪ فقط، والاحتفاظ بقائمة تضم حميع عملائهم والتأكد من وجود مسافة كافية بين الطاولات.
ولا يمكنهم أيضاً تقديم الكحول بعد منتصف الليل ويجب أن ينتهي الرقص والكاريوكي بحلول الساعة 2 صباحاً.
وتنص القواعد الجديدة على ما يلي:
• يسمح لما يصل إلى 10 أشخاص، أو سكان 3 منازل لكل طاولة في المطاعم.
• يُسمح بحدٍّ أقصاه 10 أشخاص، أو سكان 3 منازل لكل طاولة في الحانات والكازينوهات.
• يُسمح بحدٍّ أقصاه 20 شخص في الشرفات الخارجية.
كما أن السفر بين المناطق والمدن ممكن، ولكن قد يتم تطبيق بعض إجراءات السفر المحددة.