تعتبر كنيسة Saint Jospeh من أشهر الوجهات السياحية للزوار القادمين إلى مونتريال، وهي أحد أكثر المواقع شهرة في كافة أنحاء كندا.
فيما يلي بعض الحقائق المثيرة للاهتمام، والتي ربما لم تكن قد تعرفها عن هذا المعلم التاريخي.
• هي أكبر كنيسة في كندا
تعد كنيسة Saint Jospeh أكبر كنيسة في البلاد، بمساحة تزيد عن 73463 قدماً مربعة. كما تحتل المرتبة الخمسين على مستوى العالم.
• تأسست عام 1904، لكنها اكتملت بعد ذلك
قام القديس André Bessette بتأسيس هذا المشروع في عام 1904. ونظراً لحجمه الهائل، استغرق آلاف العمال على مدى ستة عقود لإكماله. وانتهى البناء في عام 1967.
• هي أعلى مبنى في مونتريال
لا يوجد في مونتريال العديد من ناطحات السحاب بسبب قانون يحظر تشييد المباني فوق ارتفاع الجبل الذي يبلغ 232.5 متر فوق مستوى سطح البحر. وتقع الكنيسة على ارتفاع 30 متر تقريباً فوق قمة Mount Royal، ما يجعلها أعلى مبنى في المدينة.
• تخضع الكنيسة حالياً لبعض التجديدات
يهدف أحد المشاريع الجديدة (بقيمة 80 مليون دولار) لتجديد المبنى البالغ من العمر 53 عاماً، ويسعى لتقديم إطلالة غير مسبوقة بزاوية 360 درجة على جبل المدينة.
• بُنيت الكنيسة مع أخذ غروب الشمس في عين الاعتبار
يتماشى غروب الشمس تماماً مع الخط المركزي للدرجات التي تؤدي إلى الكاتدرائية أثناء الانقلاب الصيفي.
ويجلس الناس على الدرج في كل عام في ذلك الوقت ليعيشوا تجربة غروب الشمس.
كما يتماشى الممر الرئيسي داخل الكنيسة، وحتى الصليب على المذبح، مع غروب الشمس أيضاً، في أطول يوم في السنة.
• تجتذب أكثر من 2 مليون زائر سنوياً
تعتبر كنيسة Saint Jospeh المبنى الأكثر زيارة في مقاطعة كيبيك.
• تضم ثالث أكبر قبة على وجه الأرض
تحتوي الكنيسة على أكبر قبة من نوعها في أمريكا الشمالية والجنوبية، وثالث أكبر قبة في العالم. ويبلغ ارتفاع القبة الخارجية 318 قدماً.
• قلب André Bessette معروض فيها
بقي قلب Bessette معروضاً في الكنيسة بعد وفاته، وكان محفوظاً في جرة مليئة بمحلول الفورمالين. ثم سُرق في مارس/آذار 1973، لكن تم استرداده لاحقاً في ديسمبر/كانون الأول 1974.