لا تزال عائلة “بوني جودفويس بيرنز” وابنها “جريجوري بيرنز” ، وهما اثنان من الضحايا الذين لقوا حتفهم بعد سلسلة من عمليات الطعن في ساسكاتشوان في نهاية الأسبوع ، يحاولون فهم سبب وفاة أحبائهم.
وقال “مارك أركاند ” ، شقيق جود فويس بيرنز ، في مؤتمر صحفي في ساسكاتون “كانت دائما تفكر بالآخرين ، هذا ما نريد أن يتذكره الناس”.
وكان لقي عشرة أشخاص مصرعهم وأصيب 18 آخرون في منطقة “James Smith Cree Nation” وفي قرية ويلدون المجاورة خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي.
و لا تزال الشرطة تبحث عن “مايلز ساندرسون” ( 32 عاماً) المتهم بالقتل من الدرجة الأولى ، والشروع في القتل .
وكان شقيقه داميان ساندرسون (31 عاما) يواجه أيضا اتهامات قبل العثور عليه ميتا يوم الاثنين.
و في وقت سابق من يوم أمس أصدرت شرطة الخيالة الكندية الملكية ودائرة الطب الشرعي في ساسكاتشوان قائمة شاملة بالقتلى وهم :
- Thomas Burns, 23, of James Smith Cree Nation.
- Carol Burns, 46, of James Smith Cree Nation.
- Gregory Burns, 28, of James Smith Cree Nation.
- Lydia Gloria Burns, 61, of James Smith Cree Nation.
- Bonnie Goodvoice-Burns, 48, of James Smith Cree Nation.
- Earl Burns, 66, of James Smith Cree Nation.
- Lana Head, 49, of James Smith Cree Nation.
- Christian Head, 54, of James Smith Cree Nation.
- Robert Sanderson, 49, of James Smith Cree Nation.
- Wesley Petterson, 78, of Weldon.
وأكدت شرطة الخيالة الملكية الكندية إصابة مراهق صغير ، في حين أن الضحايا الباقين كانوا من البالغين.